منتدى التكينـــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة

اذهب الى الأسفل 
+6
مرلى
انور محمد عبد العزيز
المعزالعوض عدلان التكينة
freedom
الفاتح البشير
سامي صلاح
10 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
كاتب الموضوعرسالة
ود زروق




المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 17/08/2008

رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة   رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 07, 2008 7:53 pm

حذف


عدل سابقا من قبل ود زروق في الإثنين سبتمبر 08, 2008 5:00 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسماعيل الارباب




المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 03/03/2008

رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: اعتذار وتنويه   رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 07, 2008 9:30 pm

حذفت


عدل سابقا من قبل اسماعيل الارباب في الإثنين سبتمبر 08, 2008 6:45 pm عدل 1 مرات (السبب : خطا)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ZAINHOM




المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 27/09/2007

رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة   رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 08, 2008 4:45 am


لك تحياتي سامي صلاح وباي صورة لن تكون اكثر صدقا من ابنته ها هي تؤكد ان والدها لم يكن يصلي صلاتنا البنعرفه دي ، من وين جاب صلاته التي تفرد بها في الاولين والاخرين ، وله رايه في الحج وكل العبادات .... عندما نتبع رجلا يجب ان يوضح نوره الذي يهدينا به لا ان يضلنا بفكر خرافي باطني لا يتصوره عقلنا ، فان كان فكره منطقي فليكن من اتباعه من يجدد ذلك الفكر والدعوه والوصول ولكنه فكر مات بموت صاحبه والسلام .... فان كنت تتخذ ذلك الفكر لتناهض به الجبهه الاسلاميه ، فسياساتها يمكن معارضتها وتعريتها دون ان نقف في الاتجاه الخطأ.

وتجدني اسف لاي كلمه كانت نشاز اصابت هدؤك بضجيجها .... ونفسي افهم كيف لا تتوافق مع الرجل في فكره وانت تستشهد بمقولاته وتعظمه ضمن العشره المبشرين بعظماء السودان ، لك تحياتي ونتواصل بذات الهدؤ ، فكل ادواتنا حرف ومداد فلنخطه ولا نسكبه ...

حاورها: ضياء الدين بلال

بثوبها الابيض وابتسامتها الناصعة، كانت اسماء ابنة الاستاذ محمود محمد طه وابرز القياديات الجمهوريات فى وقت مضى ، والعائدة الى الوطن بعد غياب اقترب من ان يكمل ثمانية عشر عاماً، وابتعاد عن اجهزة الاعلام فاق تلك المدة،كانت اسماء تجيب عن اسئلتنا التى تفرض عليها محددات المهنية والصراحة ان تكون«قاسية» بعض الشئ خاصة على من يملك الاجابات التى تخرج منهم من تحت الاظافر، ولكن يفعلون ذلك معك بود يلقى عليك كثيراً من الحرج وان اصابهم بكثير من الألم ، كان الحوار مع اسماء اقرب للتداعى الحر ،ينتقل من العام الى الخاص والى الخاص جداً احياناً، دون ان يلتزم بالمنهج الارسطى «مقدمة وموضوع وخاتمة» ولا بذوق المتصوفة الذى قد يحافظ على سلامة الخاطر وان اصاب الاذى الفكرة، ولان اسماء قلّما تحدثت بعد رحيل والدها الاستاذ محمود محمد طه ، لهذا كان الحوار معها بطعم مختلف وكانت اجاباتها بثبات جميل وسماحة ناجعة..!


--------------------------------------------------------------------------------

* هل صحيح ان والدك كان لا يؤدى العبادات الشرعية من صيام وصلاة وحج؟ - «دا كلام فارغ».

الاستاذ له كتاب بعنوان «كيف تصلون؟» يتهم فيه المسلمون بأنهم لا يصلون رغم انهم يملأون المساجد، ولكن صلاتهم هذه لا تنهيهم عن الكذب والنفاق والفحشاء والمنكر و ......

مقاطعة

* هل ذهب الى الحج؟

- لا ..!

قد يكون ذلك مرتبطاً بالاستطاعة؟

* هل كان ذلك مترتباً على موقف فقهى وفكرى ام عن عدم الاستطاعة؟ - هو له موقف فكرى تجاه الدعوة لكل العبادات، فهو يرى ان العبد يترقى بهذه العبادات الى مراقٍ يصبح فيها على علاقة خاصة بالله.

* هل تسقط العبادات حينها؟

- يسقط التقليد ولكن لا تسقط العبادات.

* العبادات كأداء هل تسقط مع ذلك الترقي؟

= «الاستاذ لم يكن يصلي مثل صلاتنا دي لكنو كان بصلي».

* كان يصلى مثل من؟

- لم يكن يصلي الخمسة اوقات «ارجو ان ترجع الى كتاب رسالة الصلاة لأن هذا امر كان يخص الاستاذ».

* كم كان يصلى من الخمسة اوقات؟

- هو كان يصلى أكثر من الخمسة اوقات لان نفسه الصاعد والهابط كان صلاة ,وهو يرى ان العبادة يجب ان تكون اسلوباً للحياة تجلب الخير للناس وتمنع عنهم الشر.

* وماذا عن الصيام؟
- كل عباداته كانت خاصة به لانه اصيل فيها «ارجو ان ترجع فى ذلك الى كتبه لانها هنالك مفصلة بشكل اكبر».

* هل هنالك من الجمهوريين من وصل ذلك المقام؟ - لا..!

هذا على حسب علمي.

* ولا اظن ان ذلك حدث فى التاريخ؟

- نعم دعوته غير مسبوقة، هنالك نماذج لبعض الصوفية مثل الشيخ احمد البدوي لهم شرائعهم الفردية.

* هل كان يحثكم كابناء على الصلاة؟

-بصورة اشد واكثر من الآخرين «فى وقت معين كنت انا شخصياً اغتسل عند كل صلاة ولا اصلى بالوضوء العادي».

* في اية لحظة من اللحظات ألم يساورك شك فى شرعية هذا الامر؟

- «انا من المعايشة الشخصية لللنموذج الذى حققه الاستاذ من استقامة ومن تطابق بين القول والعمل كانت كافية تماماً باقناعي والقضاء على اي شك».

* وعندما اعدم انهار كل شئ؟

- التجسيد مهم , فى غياب الاستاذ فقدت الكثير ,علاقتي بالعبادات لم تعد كما كانت لم اعد اجد فى صلاتي ما كنت اجده من قبل.

* يبدو ان هنا تكمن ازمة الفكر الجمهورى انه ارتبط بشخص القائد وذهب بغيابه؟

- من الطبيعي ان يكون هنالك اثر عاطفى ونفسى لغياب القائد الروحى ولكن الافكار تظل ثابته وقوية,وافكار الاستاذ الان منتشرة بين الجميع وان لم تنسب اليه.

* يتعجب الكثيرون من دعوة والدك للاعتراف باسرائيل؟

- هو اشار من المراجع التاريخية الى وجود حق للاسرائيليين بفلسطين ,ودعا للتسامح والعيش معاً ,الفكرة الاساسية انه اراد ان يقول اننا كعرب ليست اسرائيل هى ازمتنا ولكن الازمة فى تصوراتنا وسلوكنا الذى يعبر عن قشور الاسلام وقشور المدنية الغربية.

* قيل ان دعوته المبكرة للاعتراف باسرائيل فاضت على اتباعه بعد رحيله منحاً ومعاملات خاصة فى الدول الغربية؟

- «هذا غير صحيح انا ابنة الاستاذ عندما ذهبت لامريكا كنت اعمل فى مطاعم ماكدونالد انظف واعمل ، واكملت دراستي الى ان وجدت العمل المناسب، ولم تقم اية جهة باحتضاننا كما يشاع».

* هنالك من يقول ان ازمة الجمهوريين انهم يراهنون على التغيير لا عبر الجماهير ولكن عبر الحلول الالهية الجاهزة؟

- لان الفكرة اديمها روحي والتسيير فيها تسيير مطلق على هدي الارادة الالهية.

* كيف كنتي تفصلين بين محمود الأب ومحمود القائد الروحى بالنسبة لك؟

- الاستاذ محمود كان يعامل الجميع كابنائه حتى انهم كانوا ينادونه «ابوي الاستاذ»، نعم كان بيننا ماهو خاص واسرى.

* ماذا كان يدور بينكما كبنت وابيها؟

-كثير ما كان يوجهني لبعض الاشياء وينصحني ببعض النصائح التى قد لا يلقيها على آخرين ,وعندما اخطيء يعاقبني بالعزوف ,وكان ذلك عقاباً قاسياً بالنسبة لي.

* ومتى كان يتعامل معك كأب فقط؟ - عندما تكون هنالك جلسة خاصة تجمعني به دون حضور الآخرين, وهذه لحظات نادرة , كان يتحدث عن التضحية التى نقدمها كأسرة لا تستمتع كثيراً بالجلوس مع والدها, لانه كان يعلم ان ذلك يصيبنا ببعض الحزن «لماذا لايكون والدنا اباً عادياً لا يجابدنا فيه احد»، ولكن مع الزمن كنا نشعر بأن تلك تضحية قليلة امام الغايات العظام.

* هل كنتم تشركونه فى شؤونكم الخاصة كبنات , وكيف كان ينظر لعلاقتكم بالجنس الآخر، واين تقف خطوطه الحمراء؟

- الخطوط الحمراء تبدأ عنده وتنتهى بالمسؤولية الكاملة عن التصرفات، وهنالك حدود يجب الا يتم تجاوزها ,فكرياً لم يكن له مانع من الاختلاط بين النساء والرجال فى المجالس العامة.

* كيف كان ينظر للخلوة بين المراة والرجل؟

- كان يتعامل على اساس ان الشريعة تمنع الخلوة ,والمجتمع يرفضها.

* هل الاعتبار الاكبر كان يعطيه للمجتمع ام للشريعة؟ والمعروف ان له رؤية اخرى للشريعة ,تتناقض مع ماهو سائد ومتفق عليه؟

- هو يعلم ان المجتمع ملتزم بقواعد ضابطة لسلوكه,ومسألة العرض يصعب تصحيح اخطائها,نعم فالمجتمع مقدم عنده على الاعتبارات الآخرى ,وهذا لا يعنى الاستسلام للعادات والتقاليد السيئة، فكان مقترحه بلبس الثوب الابيض وعدم الافراط فى استخدام الزينة.

* هل كانت تلك ارشادات تنظيمية ام دينية؟

- هذه اعتبارات سودانية متدينة والثوب الابيض زي ساتر وغير مقيد للمرأة ,وكل ما المجتمعات ترقت وتطورت والنظرة للنساء اصبحت انسانية أكثر من كونها انثوية فإن الزي سيخف فى شكله و مستواه و.....

مقاطعة

* ماذا تقصدين بأن الزي «سيخف»؟ - بمعنى سقوط القيود الكثيرة التى تثقل بها النساء, ومنها ذلك الزي الذى ترتديه بعض النساء مثل ما هو بالخليج وبعض الدول الأخرى باعتباره زياً شرعياً

* وما حدود الزي الشرعي بالنسبة لكم؟ - هو ما يكفى للحشمة التى يرتضيها المجتمع.

* انتم فى ذلك تريدون مسايرة المجتمع والتماهى معه ولا تسعون لتغييره على عكس اصحاب الافكار والمعتقدات؟ - الفكر الجمهورى لا يريد ان يقفز بالمجتمع الى مدى أبعد من طاقته وحاجته للتغيير ولا يساير المجتمع الجاهلي فى عاداته وتقاليده السيئة.

* كانت لكم علاقة جيدة بالنميري وبمايو حتى انه اهدى احد كتبه للاستاذ محمود هل تطبيق القوانين الاسلامية فقط هو سبب الانقلاب فى هذه العلاقة؟

- نحن ساندنا مايو لانها كانت حائلاً بين الشعب والهوس الدينى والطائفية ,وعندما سلمت مايو نفسها للاخوان المسلمين بل اعطت الهوس الدينى السلطة والقوة لذا سحبنا ذلك السند وانتقلنا الى معارضتها.

* كنتم سلبيين جداً تجاه الديمقراطية وعوناً للشمولية؟

- لم تكن هنالك ديمقراطية، كانت هنالك طائفية تستغل الجماهير وتفسر الدين حسب مصالحها الخاصة ,الصادق المهدى نقض حكم محكمة دستورية فى قضية حل الحزب الشيوعى وقال ان سلطة الجهاز التنفيذى فوق احكام المحكمة الدستورية و الاتحاديون كانوا يريدون تمرير الدستور الاسلامى.

* لكن كنتم اكثر قسوة على الصادق المهدى؟

- لان الصادق كان له بريق وسط الشباب الذين ظنوا انه قيادى مستنير، وهو مسيطر على قطاع واسع من المستغلين وهم طائفة الانصار.

* هل تعتقدين انه كان سعيداً بغياب والدك؟

- لا استطيع القول ان له دوراً فى ذلك لكن اعتقد انه بارك ما حدث , المهم ان دوره كان سلبياً.

* قيل ان الترابي كان معترضاً على اعدام محمود؟
- الترابي كان وراء ما حدث.

* ما الدليل على ذلك؟

-تصريحات عديدة اطلقها الترابي وقتها.

* هل ترين فى آراء الترابي الاخيرة اعادة لآراء والدك؟

- الى حد كبير ذلك صحيح، نحن عندما كنا نتحدث عن حقوق المرأة والمساواة بينها والرجل وعن تطوير التشريع , الترابي كان يهاجمنا فى ذلك الان اصبح يتبنى هذه الآراء وينسبها لنفسه.

* الاستاذ محمود فى مستهل الخمسينات قاد ثورة برفاعة ضد منع الخفاض الفرعوني وطور افكاره بعد ذلك؟
- موقفه كان اعتراضاً على تدخل الانجليز فى الشؤون الداخلية, وفى مسألة تمس حياء المرأة السودانية، و كان ذلك موقفاً سياسياً ضد الانجليز وبداية للثورة عليهم أكثر من كونه مناصرة للختان الفرعونى

* حتى بعد ذلك لم يسجل له موقف صريح ضد الختان الفرعوني؟

- كان له كتاب عن الختان الفرعوني ووصفه بأنه عادة ذميمة، ولكنها فى فترة من الفترات خدمت غرضاً، على اعتبار الاعتقاد بأنها جزء من الفضيلة والعفة بالنسبة للمراة ,وقال ان محاربتها لا تتم عبر القانون ولكن عبر التربية.

* كيف تنظرين لمحاولة اعادة تنظيم الجمهوريين مرة اخرى؟

-لا ارى ذلك مفيداً، فالفكر الجمهورى اصبح ملك الجميع، واقصى ما يمكن القيام به اعادة طباعة كتب الاستاذ وتوزيعها على نطاق واسع وترجمتها وهذا ما نحاول القيام به الآن من امريكا واماكن كثيرة.

* كأسرة لماذا لم تهتموا بالبحث عن قبر والدكم؟

- كانت هنالك مساع ومناقشات ايام الديمقراطية لكنني كنت زاهدة فى ذلك .

* اذا كانت اسباب خروجك من السودان اعتبارات سياسية كما ذكرت من قبل ماذا تقولين عن العودة فى هذه الايام؟
- لم اكن اتصور ان اعود فى ظل هذا النظام ولكن اعتبارات اسرية ومتغيرات سياسية منها اتفاقية السلام هى التى جعلتنى بالخرطوم الآن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعزالعوض عدلان التكينة

المعزالعوض عدلان التكينة


المساهمات : 248
تاريخ التسجيل : 22/10/2007

رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة   رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 10, 2008 5:09 pm

سامي صلاح كتب:
الأخ المعز العوض سلامات تاني
وعدت فأخلفت و كنت غير قرير العين و لا هانيها، قلت أنك لا تريد الدخول في نقاش سياسي معي و كان كل ما قلته هو الهتر و سوء القول، سوف أكون أكرم منك و لخاطر جميع الذين دخلوا هنا لن أرد عليك بعد الآن.نتلاقى في الطيبات و رمضان كريم.

الاخ سامى السلام عليكم ورحمة الله
بل عدت وقلت الحقيقه ورضيت ضميرى بهذه الحقيقه ولن اكتم الحق ولا اخشى حد الا الله سبحانه وتعالى ولم اقل الهتر وسوء القول بل قلت الحقيقه عن هذا الزنديق وكان الدليل ما تفضل به الاخ زينهم على لسان بنته اعلاه . ونتمنى نلتقى فى الطيبات والله اكرم واقول لك والله لا اكن لك الا الخير والاحترام واختلاف الراى لا يفسد للود قضيه ولك فائق التقدير والاحترام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رجعنالك يا تكيتنا الحبيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 2انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التكينـــــــــة :: المنتدى العام-
انتقل الى: