من المعلوم ان التكينه كانت وما زالت تحتضن الكثير من المبدعين الذين تألقو في سماوات الابداع بالوان طيفها المختلفه ...ولكــــــــــــــــــــــــــــن
من الشي المالوف ان لكل مبدع حقوقه الادبيه والفكريه
الكل يعلم ان قصيدة السراي قد قام بكتابتها الراحل (الشيخ الطريفي) وقد قام بادئها وعرضها بالقناه القوميه نفر كريم من ابناء التكينه منهم :
*محمد علي ارباب
*الامين الصديق __ واخرين سهت الذاكره عن ذكرهم
**لقد لاحظت ولا اعلم ان كان الجميع لاحظ ذلك ام لا ، انه عندما يتم عرض
هذه القصيده في اي ميديا مرئيه كانت ام مسموعه انه لايتم ذكر اسم صاحب هذه القصيده ويتم الاكتفاء بكلمة (تراث) .
* ماهو سبب هذا التجاهل لحقوق الكاتب؟
* هل ان من يقوم بعرضها لايعلم من هو كاتبها؟
* ام انه تباطؤ وعدم اهتمام من من له القدح المعلى في اثبات ملكية هذه القصيده؟
* هل هو عدم توثيق؟
*ام عجز؟
كذلك ينطبق الحال على الاغنيه المشهوره (نورا) التي قام بادائها الفنان ود البكري وهي لصاحبها (عوض الله قسم السيد) متعه الله بالصحه والعافيه .
يا اخوانا والله بالجد الموضوع محتاج لوقفه ووقفه قويه كمان