هذا فلان صديقى

المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 21/05/2008

فى حياتنا اليومية نسال عن رفيق يكون الجواب (هذا فلان صديقى)
هل فلان هذا يحمل فعلا معنى الصداقة الحقيقي ام هى كلمة اصبحت تستخدم في غير محلها
ماهو مفهومك الشخصى عن الصداقة
هل تعتقد بوجود فرق بين الصديق والصاحب واذا كان هناك فرق فما هو
هل تتخذ اى شخص صديق ام هنالك اسس وقواعد
هل تولى ثقتك الكاملة لصديقك ام تعطيه جزء منها
هل هنالك عدد من الاصدقاء يجب التوقف عنده
من برايك اقرب الصديق ام الاخ

المساهمات : 248 تاريخ التسجيل : 22/10/2007

فى حياتنا اليومية نسال عن رفيق يكون الجواب (هذا فلان صديقى)
هل فلان هذا يحمل فعلا معنى الصداقة الحقيقي ام هى كلمة اصبحت تستخدم في غير محلها
ماهو مفهومك الشخصى عن الصداقة

الاخت اشجان لك الشكر على الموضوع الصداقه علاقه بين أثنين على الحب و الوفاء الإخلاص التضحيه التفاني و التفاهم .

هل تعتقد بوجود فرق بين الصديق والصاحب واذا كان هناك فرق فما هو

الصاحب قد يكون بالعمل او الدراسه و تربطك به صداقه بسيطه عاديه تقوم على التعامل الجيد المحدود و لكن مفهوم الصداقه بنظري اكبر من ذلك

هل تتخذ اى شخص صديق ام هنالك اسس وقواعد

نعم هناك اسس وقواعد للصداقه ان يكون الصديق الصدوق هو من يقف بجانبك بأصعب مواقفك يضحي من أجلك و يتفانى براحتك و خدمتك يفرح لفرحك و يحزن لحزنك يتفاعل مع مشاكلك و يعمل على حلها يقدر ظروفك يجد لك العذر دائما و لا يكثر عتابك

هل تولى ثقتك الكاملة لصديقك ام تعطيه جزء منها

بالطبع اذا كنت اثق فيه ويستحق منى ثقتى ولا اخفى عنه شئ

هل هنالك عدد من الاصدقاء يجب التوقف عنده

لايوجد عدد معين لان الانسان بطبيعة الحياه يتغير الزمان والمكان

من برايك اقرب الصديق ام الاخ

و رب أخ لك لم تلده أمك صديقك بكون معك فى كل المواقف السريه والعلنيه وهو مستودع سرك بس اخاك ربما تخفى عليه الكثير احتراما وتقديرا انا من وجهة نظرى مكملين لى بعض . ولك الشكر والتقدير الاخت اشجان

المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 13/04/2008 العمر : 51

[/b][right][font=Traditional Arabic][/font
الإخوة الكرام بالمنتدى المعز ، أشجان .... الخ ، صراحة موضوع يحتاج إنو الواحد يتناقش فيهو ، وصراحة من تجربة شخصية وجدت أن الصداقة نفسها تختلف بإختلاف الزمان والمكان !
وقد صدمت كثيراً من أصدقاء كنت أكن لهم " قسماً بالله" كل الحب والاحترام والتقدير ولا أخفي عليكم لم أكن أخبرهم كلهم بكل مواضيعي وبالطبع لابد من إخفاء بعض الأمور ، المهم في الموضوع إنو صعب جدا تلقى صديق بمعنى الصديق "الجد جد" لأنك في الآخر الزول البتصاحبو " أقوى ليك" بتلقاهو في موقف معين " نخ" وما شادي حيلو في مواقف معينة وأنا شايف إنو الصديق أحسن وأخف " خسارة" إذا فقدتو
لأنو الصديق لو فقدتو فخلاص في غيرو لكن الزول البكون قريبك ده لو عمل حاجة أو أتصرف غلط و " حاجات تانية حامياني" تعمل شنو ؟
في كتير من الأحيان بكون في مقاطعة عديل كده للشخص القريب فبالتالي أنا بشوف إنو الواحد يصاحب زول من بره بدل من جوه " العائلة"
وهو في الآخر راي ، ولا رايكم شنو ؟

موضوع: رد الخميس أغسطس 21, 2008 2:30 am

فى حياتنا اليومية نسال عن رفيق يكون الجواب (هذا فلان صديقى)
الصداقة مثلها مثل أي شيء آخر في الحياة لها مبادئ أساسية ومن خلال تطبيق هذه المبادئ على علاقاتنا المختلفة نستطيع أن نميز من بينها تلك التي يمكننا أن نطلق عليها بالفعل مسمى (الصداقة الحقيقية).
هل فلان هذا يحمل فعلا معنى الصداقة الحقيقي ام هى كلمة اصبحت تستخدم في غير محلها
ماهو مفهومك الشخصى عن الصداقة
فالمفهوم الشخصى للصداقة تحكمه عدة نقاط من أهمها العطاء فهو القانون الأول فى الصداقة فلابدّ أن أكون معطاء مع الآخر قبل أن أتوقع منهم لاأقصد العطاء المادى فحسب فالإحتياجات الأُخرى أكثر وأهم من العطاء المادى.
المشاركة التواصل ،التقارب رغم الإختلاف فالأصدقاء الحقيقيون يظلون مع بعضهم رغم الإختلاف فى سوء الفهم ولا يفترقون فى وقت الأزمات مهما كانت الفجوة التى خلفها سوء التفاهم.
الوفاء بالوعد هو العمود الفقرى الذى يسند ويقوى الصداقة ويجعلها متينة.
هل تعتقد بوجود فرق بين الصديق والصاحب واذا كان هناك فرق فما هو
بإعتاقدى يوجد فرق وكبير جداً فالصديق الحقيقى يتحلى بماذكرته سالفاً أما الصاحب أو أصفه بالزميل وهو مرتبط بفترة معينة (سفر أودراسة أو عمل ) إرتباط مكانى وزمانى قد يزول .
هل تتخذ اى شخص صديق ام هنالك اسس وقواعد
طبعاً لا أتخذ أى شخص صديق فهناك أمارات وعلامات فى شخص ذلك الإنسان الذى أود أن يكون صديقاً لى .
هل تولى ثقتك الكاملة لصديقك ام تعطيه جزء منها
فى هذا الزمان بالنسبة لى شخصياً لأ أعتقد بالولاء الكامل (عن تجارب).
هل هنالك عدد من الاصدقاء يجب التوقف عنده
حسب الحالة والموقف وحسب الصديق ودرجة قربه .
من برايك اقرب الصديق ام الاخ
أيضاً تعتمد على حسب معدن الإثنيت فربَ أخٍ لك لم تلده أمك .فذكر الله سبحانه وتعالى فى القران الكريم فى قصة هابيل وقابيل عبرة .
نسأل الله العفو والعافية فى الدنيا والآخرة وأن يسلمنا من الشرور والمحن
وصلى اللهم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

موضوع: هذافلان صديقى الخميس أغسطس 21, 2008 10:09 am

لك التحية الاخ التوم
هناك مفاهيم كثيرة للصداقه ..... ولكنها في طريق التغير ....

هل انتا معي .....

فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .

الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .

تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات

المساهمات : 248 تاريخ التسجيل : 22/10/2007

الاخوة رواد المنتدى السلام عليكم ورحمة الله
الاخ محمد الطيب مرحب بك فى منتداك منتدى التكينة ومشكور على المشاركه فى الموضوع.
الاخوة التوم والطلب لكم منى خالص التحايا والاشواق
الموضوع شيق وطويل والصداقه اجمل مافى الحياه واليكم هذه القصه الرائعه عن مدى الوفاء والاخلاص للصديق .

ظل الصديقان يسيران في الصحراء يومين كاملين
حتى بلغ بهما العطش والتعب واليأس مبلغاً شديدا

وبعد جدال واحتداد حول أفضل الطرق للوصول إلى حيث الأمان والماء

صفع أحدهم الآخر

فلم يفعل المصفوع أكثر من أن كتب على الرمل

تجادلت اليوم مع صديقي فصفعني على وجهي

ثم واصلا السير إلى أن بلغا عيناً من الماء

فشربا منها حتى ارتويا ونزلا ليسبحا

ولكن الذي تلقى الصفعة لم يكن يجيد السباحة

فأوشك على الغرق

فبادر الآخر إلى إنقاذه

وبعد أن استرد الموشك على الغرق (وهو نفسه الذي تلقى الصفعة) أنفاسه

أخرج من جيبه سكيناً صغيرة

ونقش على صخرة

اليوم أنقذ صديقي حياتي

هنا بادره الصديق الذي قام بالصفع والإنقاذ بالسؤال

لماذا كتبت صفعتي لك على الرمل وإنقاذي لحياتك على الصخر؟

فكان أن أجابه

لأنني رأيت في الصفعة حدثاً عابراً

وسجلتها على الرمل لتذروها الرياح بسرعة

أما إنقاذك لي فعملٌ كبير وأصيل

وأريد له أن يستعصي على المحو فكتبته على الصخر..

أعجبتني هذه الحكاية

لأنني لاحظت أن هناك في الخصومة من يقلب المودة إلى عداوة وبغضاء

وهناك من لا يفوت للصديق هفوة أو زلة

مع أن الصحيح أن نقبل الأصدقاء على علاتهم

مدركين أنهم مثلنا ليسوا كاملين.

:"خير الإخوان من نسي ذنبك وذكر إحسانك إليه"

فكونوا خير الإخوان

منقووووووول
وتقبلو تحياتي

المساهمات : 318 تاريخ التسجيل : 24/01/2008

الابنه اشجان موضوعك جميل و طيب و هادف
نحن فعلا الواحد محتاج لصديق ترجع له وقت الشده وساعة العسر لانك فى زمن الرخاء بتكون عندك كم صديق و بقولو فى اولاد امك ليك صديق يعنى يقول ليك دا اخوى لكن صديقي بين السر و الجهر وما بدس عليه حاجه ودى اعظم صداقه لانه انا ما بقول الزمن تغير لكن يمكن نحن تغيرنا و الاسباب كثيره ضغط الحياه له اثر انا بحاول التمس الاع>ار المهم من الصعب تجد لك صديق مخلص وفى ساعة المحن يشيل منك المحن يلوليهن و ليته ما يشمت عليك

المساهمات : 29 تاريخ التسجيل : 30/11/2007 العمر : 42

هل توافق ان نكون اصدقاء
تخطب المرأة لكذا وكذا وكذا فاظفر بذات الدين تربت يداك
الاخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله
لعل الاساس في كل شىء يجب ان يكون هو الدين و الصداقة من اوجب ما يجب ان يكون على هذا الاساس مع احترام كل الاعتبارات التي ناديتم بها ولها وضمان انها سوف تتحقق اذا تحقفق شرط الدين
الكل يتمنى صديقا بالمواصفات التي ذكرها الطلب لكن اظن انه يجب ان نتمنى نحن ان نكون لإصدقائنا مثل ما ذكر الطلب رحمة لان الجزاء من جنس العمل وحتى لا نكون انانيين انا اقصد انك اذا تمنيت هذا من صديقك فكانك تضمن نفسك ولا تضمن صديقك .
وما اعجبني من قصص الصداقة قصة سيدنا ابي بكر في الهجرة حين قال بعد ان قدم الحليب للنبي (ص) بعد ان اصابهم التعب : فشرب رسول الله حتى رويت
فإن الذي شرب الحليب هو الرسول(-ص) والذي إرتوى هو سيدنا ابي بكر رضي الله عنه اللهم نسألك
ان نكون لإصدقائنا هكذا
لكني اظن ان الأخوة في الله اقرب خاصة وانت تختار لها هذا الإسم (اخوة) فان اخوك بالرحم انت لم تختاره ولكن اخوك في الله انت من تختار واذا كان الخيار بيد الانسان فلن يختار لنفسه الا ما يرضى لها.
فالصداقة قد تتحول الى اخوة اما الاخوة اذا تحولت الى صداقة فقد اعلنت ضعفها لذا اتوقع اذا سألني اخ لي ان اتحول الى صديق له سوف لن ترضى نفسي بهذا وسأجيب بالرفض حتى ولو خسرته