أجمل وأحلى شعور هو أن تحس بحلاوة الإيمان والرجوع إلى الله هذا الرجوع لهُ نشوة وقبطة لاتدانيها قبطة ومن نعم الله على العبد أن يكون فى ذكر دائم وعبادة متواصلة مما تجعل الفؤاد فى طمأنينة وسكون ورضى وقناعة وهى أوجه السعادة .
نسأل الله العفو والعافية فى الدنيا والآخرة وأن ينعم علينا فيهنّ. أخى عبد المعز قصة جميلة وقعها فى النفس جميل وفيها درسٌ جميل .جزيت خيراً