هذة الرسالة الى كل من ينتمى الى التكينة ولا أقصد بكلمة (ينتمى) الانتماء الجغرافى وانما انتماءا تتجسد فيه معانى التكينة: من أخلاق وترابط واجتماعيات وتعاون وتضحيات فكل هذه الصفات الرجولية ان صح التعبير والله الغالبيه العظمى من أبناء التكينة يفتقدونها ؛والأدهى والامر أن من ينظر الى نوادرنا ونكاتنا يظن أننا المجتمع المثالي والعكس هو الصحيح فيااااااااااااناس التكينة انا لاأريد ان اقول أرجوكم ولكن أطلب من كل واحد أن يقعد مع نفسه ويفكر فوالله لم تمجد وتخلد الذكريات العظيمه لأى مجتمع الا بمثل هذه الصفات والله الموفق