منتدى التكينـــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل أحسست هذا الإحساس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نهلة

نهلة


المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 17/10/2007
العمر : 45

هل أحسست هذا الإحساس Empty
مُساهمةموضوع: هل أحسست هذا الإحساس   هل أحسست هذا الإحساس I_icon_minitimeالأحد يناير 13, 2008 5:55 am

بسم الله الرحمن الرحيم





(الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف)هل أحسست هذا الإحساس يوما ما أنك تقابلت مع شخص ما حادثته وحادثك وجرى حوار عميق فى نفسك معه وها هو نفس الحوار يتلاقى وجها لوجه مع إحساسك الدفين العميق القادم من الماضى المستقبل الحاضر هذا ما يسمي فى علم النفس التلاقى من بعد ويحدث فيه إدراك عميق ويحدث بشكل أوقع بين التوأمين وسمعنا قصصا طويله ومتلاحقه عن أحداث قد تكون حدثت وقد ستحدث وقد تكون حادثة أمام عينيك الآن وتحت سمعك وفى مخيلتك ما هذا ثم يقفز إلى ذهنك ماهو أعمق من هذا وتأتى أسئلة كثيرة وإجابات متلاحقة .هل يحتار فكرك لو أنك فكرت فى شئ ما ثم وجدته عند شخص آخر تفصلك عنه الأميال ومشرقه غير مشرقك ومغربه غير مغربك وساعته غير ساعتك ويقول لك نفس الفكر ثم نفس الترتيب. ولما يحدث هذا ؟ هل هناك للأفكار طاقه تحملها من مكان لمكان وتلقى فى رأس شخص بعينه ويقابلك ويقول لك لقد إلتقينا روحا وقلبا وفكرا قبل ان اراك وجها لوجه فسبحان الله
احبتى في الله هل احسستم بهذا الاحساس

احبكم في الله فلاتنسونى من دعاءكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zzrz.com/z/
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 24/09/2007

هل أحسست هذا الإحساس Empty
مُساهمةموضوع: سلامات يازوله يارائعة   هل أحسست هذا الإحساس I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2008 9:28 am

أختي نهلة شكرا للموضوع القيم والشيق وهو موضوع كبير ومتشابك ومازال الناس مختلفين في طريقة تفسير هذه الظاهره التي سماها البعض توارد الافكار حيث قال احدهم :


(في إحدى ليالي نوفمبر عام 1966م جلس السوفيتي نيكولاييف داخل حجرة من الرصاص ، لايوجد بها أحد ٌ سواه وأمامه ورقة صغيرة خط عليها أحد العلماء ( من وحي الحظة ) كلمات غير مترابطة ورسماً لا معنى له / راح ( نيكولاييف ) يحدق فيهما لحظات ، دون أن تسجل أجهزة العلماء التي عكفت على مراقبته في موسكو شيئاً ، في حين كان زميله ( كاتشسكي ) يجلس في ظروف مماثلة في ( ليننجراد )على بعد ألف كيلو متر من موسكو، وقد راح يخط الكلمات نفسها والرسم ذاته على ورقة بيضاء ، ناولها لأحد العلماء المجاورين له وهو يقول :- (( لست أدري ما يقصد بذلك ، ولكن هذا ما أرسله ))

وأصيب العلماء بالذهول في موسكو ولننجراد ، فلقد استقبل ( كاتشسكي ) رسالة عقلية من ( نيكو لاييف ) كما لو أن عقله جهاز استقبال لا سلكي فائق التطور 00

ولكن كيف حدث هذا ؟؟

لقد أعلن هذه القصة العالم السوفيتي ( فلاديمير فيد لمان ) وهو واحد من أشهر علماء ما فوق الطبيعيات ، في مؤتمر لبحث الظاهر الخارقة للمألوف ، عام 1968 م ، ولم يحاول وضع تفسير علمي للظاهرة ، وإنما أطلق عليها اسم التخاطر العقلي ، أو التليباثي
والعجيب أن المصطلح لم يكن جديداً بالنسبة لزمرة علماء الظواهر فوق الطبيعية ، الذين حضروا ذلك المؤتمر ، بل كان مصطلحاً قديماً لظاهرة ما زالت تثير جدلاً علمياً واسعاً
فمع مطلع عام 1862م ، أغلق العالم ( ف 0 مايرز ) F. MYRS معمله على نفسه وانهمك في سلسلة من التجارب والدراسات المعقدة ، استغرقت تسعة أشهر قبل أن يخرج للعالم بهذا المصطلح الجديد ( التليباثي ---- TELEPATHY ) دون أن يتصور أن مصطلحه هذا سيثير أكبر وأطول جدل علمي في التاريخ ( لا زال قائماً حتى الآن ) وأنه وبعد مرور أكثر من قرن كامل على إطلاقه لهذا المصطلح ، لم ينجح شخص ٌ واحد في إثبات هذه الظاهرة علمياً ومخبرياً ولم يستطع في نفس الوقت نفيها
وكلمة تليباثي كما تقول القواميس المتخصصة تعني التخاطر عن بعد أو انتقال الأفكار من شخص لآخر أو آخرين دون استخدام وسيط فيزيقي أو مادي
أو هي ببساطة ظاهرة قراءة الأفكار كما يطلق عليها العامة
ومن العجيب أن تلك الظاهرة تذهب بالعلماء دائماً إلى طرفي نقيض ، فإما أن يؤيدها البعض في حماس ، أو يرفضها البعض في إصرار
ولعل من اعظم مؤيديها العالم البريطاني ( جوزيف سينل ) الذي قضى القسم الأعظم من حياته في محاولة إثبات وجود هذه الظاهرة وهو يقول عنها : - (( إنها تشبه عملية الاتصالات اللا سلكية المعروفة ، فالعقل البشري يموج بالإشارات الكهربية التي تنتقل دوماً بين المخ والأعصاب ، وتربطه بأعضاء الجسم ، وتبلغ هذه الإشارات حداً مناسباً يمكنها ن تنتقل دون الحاجة إلى الأسلاك ( أي الأعصاب ) فتسافر من عقل إلى عقل ))

أما أشهر العلماء في هذا المجال ( ج 0 ب0 راين ) فيقول :- (( الأمر عبارة عن نوع من الشفافية الروحانية التي تتيح للروح الالتقاء بالأرواح الأخرى واستنطاقها عما يدور في أجساد وعقول أصحابها ))


والمقالات كثيرة في هذا المجال ولكن عندنا اختي نهلة ةفي حياتنا اليوميه بتحصل كثيرا مثلا
مرات كتيره الواحد بكون عايز اتصل بشخص معين تلقي مرات تلفونه مشغول لانه هو ايضا في تلك اللحظات بتصل بيك وعندنا نحن كسودانيين في اشياء كتيره بتحصل الناس بفسروها باشياء تانيه مثل الواحد اقول ليك والله عيني دي رجفت معناها حصل شئ لي فلان او انت تكون قاصد شخص في زياره فتتلاقو في وسط الطريق والامثله كتيره
وانا بعتقد هذه الاشياء بتحصل مع الاشخاص البتربط بيناتهم علاقة قويه سواء علاقه امومه او اخوه او علاقه عاطفيه وحتي في الاكل مرات الواحد بكون نظره ونيته موجه لشئ معين في مائدة الطعام وفي لحظة مد يدك لاخذها يسبقك شخص اخر . وختاما زي ما بقولوا للقلوب شواهد
مع تحياتي

أحمد شريف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://altikaina.ahlamontada.com
نهلة

نهلة


المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 17/10/2007
العمر : 45

هل أحسست هذا الإحساس Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل أحسست هذا الإحساس   هل أحسست هذا الإحساس I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2008 11:21 pm

Admin كتب:
أختي نهلة شكرا للموضوع القيم والشيق وهو موضوع كبير ومتشابك ومازال الناس مختلفين في طريقة تفسير هذه الظاهره التي سماها البعض توارد الافكار حيث قال احدهم :


(في إحدى ليالي نوفمبر عام 1966م جلس السوفيتي نيكولاييف داخل حجرة من الرصاص ، لايوجد بها أحد ٌ سواه وأمامه ورقة صغيرة خط عليها أحد العلماء ( من وحي الحظة ) كلمات غير مترابطة ورسماً لا معنى له / راح ( نيكولاييف ) يحدق فيهما لحظات ، دون أن تسجل أجهزة العلماء التي عكفت على مراقبته في موسكو شيئاً ، في حين كان زميله ( كاتشسكي ) يجلس في ظروف مماثلة في ( ليننجراد )على بعد ألف كيلو متر من موسكو، وقد راح يخط الكلمات نفسها والرسم ذاته على ورقة بيضاء ، ناولها لأحد العلماء المجاورين له وهو يقول :- (( لست أدري ما يقصد بذلك ، ولكن هذا ما أرسله ))

وأصيب العلماء بالذهول في موسكو ولننجراد ، فلقد استقبل ( كاتشسكي ) رسالة عقلية من ( نيكو لاييف ) كما لو أن عقله جهاز استقبال لا سلكي فائق التطور 00

ولكن كيف حدث هذا ؟؟

لقد أعلن هذه القصة العالم السوفيتي ( فلاديمير فيد لمان ) وهو واحد من أشهر علماء ما فوق الطبيعيات ، في مؤتمر لبحث الظاهر الخارقة للمألوف ، عام 1968 م ، ولم يحاول وضع تفسير علمي للظاهرة ، وإنما أطلق عليها اسم التخاطر العقلي ، أو التليباثي
والعجيب أن المصطلح لم يكن جديداً بالنسبة لزمرة علماء الظواهر فوق الطبيعية ، الذين حضروا ذلك المؤتمر ، بل كان مصطلحاً قديماً لظاهرة ما زالت تثير جدلاً علمياً واسعاً
فمع مطلع عام 1862م ، أغلق العالم ( ف 0 مايرز ) F. MYRS معمله على نفسه وانهمك في سلسلة من التجارب والدراسات المعقدة ، استغرقت تسعة أشهر قبل أن يخرج للعالم بهذا المصطلح الجديد ( التليباثي ---- TELEPATHY ) دون أن يتصور أن مصطلحه هذا سيثير أكبر وأطول جدل علمي في التاريخ ( لا زال قائماً حتى الآن ) وأنه وبعد مرور أكثر من قرن كامل على إطلاقه لهذا المصطلح ، لم ينجح شخص ٌ واحد في إثبات هذه الظاهرة علمياً ومخبرياً ولم يستطع في نفس الوقت نفيها
وكلمة تليباثي كما تقول القواميس المتخصصة تعني التخاطر عن بعد أو انتقال الأفكار من شخص لآخر أو آخرين دون استخدام وسيط فيزيقي أو مادي
أو هي ببساطة ظاهرة قراءة الأفكار كما يطلق عليها العامة
ومن العجيب أن تلك الظاهرة تذهب بالعلماء دائماً إلى طرفي نقيض ، فإما أن يؤيدها البعض في حماس ، أو يرفضها البعض في إصرار
ولعل من اعظم مؤيديها العالم البريطاني ( جوزيف سينل ) الذي قضى القسم الأعظم من حياته في محاولة إثبات وجود هذه الظاهرة وهو يقول عنها : - (( إنها تشبه عملية الاتصالات اللا سلكية المعروفة ، فالعقل البشري يموج بالإشارات الكهربية التي تنتقل دوماً بين المخ والأعصاب ، وتربطه بأعضاء الجسم ، وتبلغ هذه الإشارات حداً مناسباً يمكنها ن تنتقل دون الحاجة إلى الأسلاك ( أي الأعصاب ) فتسافر من عقل إلى عقل ))

أما أشهر العلماء في هذا المجال ( ج 0 ب0 راين ) فيقول :- (( الأمر عبارة عن نوع من الشفافية الروحانية التي تتيح للروح الالتقاء بالأرواح الأخرى واستنطاقها عما يدور في أجساد وعقول أصحابها ))


والمقالات كثيرة في هذا المجال ولكن عندنا اختي نهلة ةفي حياتنا اليوميه بتحصل كثيرا مثلا
مرات كتيره الواحد بكون عايز اتصل بشخص معين تلقي مرات تلفونه مشغول لانه هو ايضا في تلك اللحظات بتصل بيك وعندنا نحن كسودانيين في اشياء كتيره بتحصل الناس بفسروها باشياء تانيه مثل الواحد اقول ليك والله عيني دي رجفت معناها حصل شئ لي فلان او انت تكون قاصد شخص في زياره فتتلاقو في وسط الطريق والامثله كتيره
وانا بعتقد هذه الاشياء بتحصل مع الاشخاص البتربط بيناتهم علاقة قويه سواء علاقه امومه او اخوه او علاقه عاطفيه وحتي في الاكل مرات الواحد بكون نظره ونيته موجه لشئ معين في مائدة الطعام وفي لحظة مد يدك لاخذها يسبقك شخص اخر . وختاما زي ما بقولوا للقلوب شواهد
مع تحياتي

أحمد شريف

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاك الله الجنة علي الرد الممتع اخوي احمد
التخاطر العقلي ، أو التليباثي يقولُ العالم البريطاني جُوزيف سِينل مُفسّراً هذه الظاهرة : " إنها تُشبه عمليات الاتصال اللاسلكيّة المَعْرُوفة، فالعقل البشري مليئ بالإشارات الكهربيّة، التي تَنْتقِل بين المُخ والأعصاب، ويُمكن لهذه الإشارات أن تنتقل دون الحاجة إلى الأسلاك (الأعصاب)، من عقلٍ لآخر ! ". ـ

وهُناك تفسير آخر، لكنّه يدخُل في الـ مَا وراء طبيعيّات .. يقول : " الأمر عبارة عن نوع من الشفافيّة الروحانيّة، التي تُتِيح للرّوحِ الالْتقَاء بالأرواح الأُخرى، واستنْطاقِها عمّا يدُور في أجْسَادِ وعقول أصحابِها !" ـ

وهذا الرأي الأخير رفضه كثير من العُلماء؛ بيْدَ أنّ المؤيّدين يُجادلون بأنّ الصعوبة في تَبْريرِ أو إثباتِ مفهوم التخاطر، مُكافِئ لصعوبةِ جَلْب الأحلام إلى الوَاقِع والحقيقة ! ـ

على كُلٍّ؛ تَكثُر حالات التخاطُر في أوقات الأزمات، فمثلاً إذا تعرّض صديق إلى حادث فإنّ ذلك قد يصِل إلى المَعْنِي لَه على شكْلِ رؤية أو صورة ذِهْنيّة أو تعكّرٍ في المزاج. ـ

لذا فإنّ حالات التخاطر العقلي تتضمّن أفكار، ومشاعر، وأحاسيس. ـ

ـ

وفي تجربةٍ قام بها عدد من العُلماء على أرْنَبَةٍ وأطفالها، حيثُ أنّهم أبْعَدوا الأمّ مسافة كبيرة عن أطفالها، ثمّ بدأوا في ذَبْح الأرانب الصغيرة واحداً تِلْوَ الآخر؛ في حين سجّلوا الانفعالات على الأم ليكتشفوا أنّها تُشابِه كثيراً ما يظهر على الأرانبِ عادة حينما يحصل أمر كهذا ! ـ

والتخاطُر حقيقة يتعلّق كثيراً بحالةِ الفَرْد العاطفيّة مع الطّرَفِ الآخر، ومَدَى صِدْق كلّ طرف. ـ

ويبدو أنّ النّساء كُنّ أكثر من يسْتلِم التخاطرات ـ إن صحّ التعبير، من قِبل المُرسلين. ـ

وتفسيرُ ذلك أنّهنّ ـ أي النّساء؛ أكثر اتّصالاً بعوطفِهِنّ، ويعْتَمِدْنَ على الحَدَث أكثر من الرّجال. ـ

هناك قصة مشهورة عن أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ـ عرفتها من فَتْوة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله ـ، أنه كان يَخْطُب الناس يوم الجمعة على منبر النبي صلى الله عليه وسلم، وكان سارية بن زنيم رضي الله تعالى عنه قائداً لأحَدِ السّرايَا في العراق فحصر الرجُل، فأطْلَعَ الله تعالى أمير المؤمنين عمر على ما أصاب صاحِبِه، فخاطبه عمر من المِنْبَر وقال له يا سارية الجبل ـ يعني اصعد الجبل أو لُذْ بالجبل أو ما أشبه ذلك من التقديرات، فسَمِعَهُ سارية فاعْتصَمَ بالجَبَلِ فسَلِم. ـ

وبالطبع مثل هذه الحادِثة تُعدّ من كَرَامَاتِ الأولياء يختلفُ فيها المَقَال؛ إلاّ أنّني أوردتها مُنَاسبةً للحَال. ـ



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zzrz.com/z/
 
هل أحسست هذا الإحساس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التكينـــــــــة :: المنتدى العام-
انتقل الى: