ا
ايها الاخوة كم احب هذا الشيخ محمد حامد التكينة العالم الورع طيب الله ثراه ومن نسل الاشراف الرفاعة
وهم ال البيت وخاصيته يشع وجهه نورا ملثما بالضياء وكان يفتي لكل اهل منطقتنا وغيرها وعاش
ا انسانا طيبا كريما يسبح دائما وذكر دائما ونحن في طيبة الشقائق نتشرف بصلة قرابة مه هذا الشيخ
الوقور وكان يزورنا في مثير من المناسبات
الله يرحمه ويجعل البركة في ذريته وهم مباركون باذن الله تعالى
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وسلم
محمد - الشقائق