الأخ خالد بابكر لك التحية والحب وفي الظلم والجبروت ومآل الظالمين عبر لمن يعتبر وربنا حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما، شوف ناهية فرعون وهامان وقومهما وكذلك قارون وشف الكثير من الحكام كيف كانوا وإلى أين انتهى بهم الحال بعد انقضاء مدتهم.
أما مقاس ( 44) فحكايته تكفى فهو يعتبر أكبر عبره وعظه حيث أن الموت شرف بأي طريقة كانت وما أشرفها عندما ينطق الشخص كصدام حسين. والحمد لله الذي أرى بوش الندل ذله وهوانه بمقاس 44 .
لك الحب والتحية ولعن الله بوش ومن باوشهوأكبر منها لليهود الذين يحاصرون أخواننا في قطاع غزا نسأل الله أن يفرج عليهم وينصرهم على عدو الله وعدونا وعدوهم.